الحل النهائى لسرعة القذف

ما هو الحل النهائى لسرعة القذف ؟

يعد الحل النهائى لسرعة القذف هو الحل الامثل الذى يبحث عنه الكثير من الرجال وذلك لإن مشكلة القذف المبكر أو سرعة القذف هي الحالة التي يحدث فيها القذف خلال دقيقة من بداية الجماع في حالة القذف المبكر الأولي، وخلال دقيقتين أو ثلاثة في حالة القذف المبكر المكتسب.

وتعتبر سرعة القذف عند الرجال عادة هى ان الرجل لا يستطيع التحكم في إطالة  المدة قبل القذف عند الجماع ، كما أن الناتج من هذه العلاقة يكون عدم رضا الطرفين أو عدم رضا المرأة على وجه الخصوص.

ولكن قبل الحديث عن كيفية علاج سرعة القذف عند الرجال وعن كيفية العلاج

.. علينا أولاً أن نعرف أسباب سرعة القذف.

ما هي أسباب سرعة القذف عند الرجال؟

لا يوجد سبب محدد للإصابة بسرعة القذف، فيما يلى سنذكر عدة عوامل تؤثر بشكل كبير في حدوث هذه المشكلة كما سنتحدث على الحل

اسباب سرعة القذف عادة تكون بسبب :

• انقطاع العلاقة الزوجية لمدد طويلة، مما يتسبب في احتقان السائل المنوي ومحاولة إخراجه من الجسم بشكل سريع.
• التهابات البروستاتا.
• مشكلات الغدة الدرقية.
• اضطراب الهرمونات.
• عدم القدرة على المحافظة على الانتصاب لمدة طويلة، مما يجعل الرجل يسارع في عملية القذف.

ويعتبر العامل النفسي هو أهم العوامل المؤثرة في هذه المشكلة، حيث إن القلق والتوتر وخوف تكرار الفشل ينتج عنه -غالبًا- سرعة القذف.

ما هي أسباب سرعة القذف عند الرجال؟ وماهو الحل؟

لا يوجد سبب محدد للإصابة بسرعة القذف، فيما يلى سنذكر عدة عوامل تؤثر بشكل كبير في حدوث هذه المشكلة كما سنتحدث على الحل النهائى لسرعة القذف – عملية علاء عجلان , اسباب سرعة القذف عادة تكون بسبب :

• انقطاع العلاقة الزوجية لمدد طويلة، مما يتسبب في احتقان السائل المنوي ومحاولة إخراجه من الجسم بشكل سريع.
• التهابات البروستاتا.
• مشكلات الغدة الدرقية.
• اضطراب الهرمونات.
• عدم القدرة على المحافظة على الانتصاب لمدة طويلة، مما يجعل الرجل يسارع في عملية القذف.

ويعتبر العامل النفسي هو أهم العوامل المؤثرة في هذه المشكلة، حيث إن القلق والتوتر وخوف تكرار الفشل ينتج عنه -غالبًا- سرعة القذف.

ماهى عملية علاء عجلان ؟

وماهو الحل النهائى لسرعة القذف؟

علاج سرعة القذف نهائيا يكون من خلال عملية علاء عجلان  وهى الحل النهائى والاول فى العالم والمسجله باسم عملية علاء عجلان لعلاج سرعة القذف والتى تستغرق فقط 10 ويستطيع بعدها المريض ممارسة حياته الطبيعيه بعد اسبوعين فقط من العمليه وتزداد بعدها مدة القذف.