هل الدعامة وحدها تعتبر الحل؟

الدعامة وسرعة القذف

هل الدعامة وحدها تعتبر الحل؟

كم من الوقت مر عليك وأنت تجرب هذا وذاك لمُحاولة التخلص من الضعف الجنسي والاستمتاع بـ علاقة صحية وإيجابية مع شريكة حياتك!! كم من عُشبة تناولت، وكم من نصيحة اتبعت!!

ولأننا نعلم أن الضعف الجنسي هو عدوك الأول والأخير، سنُخبرك اليوم كيف تُهزمه شر الهزيمة وتُصبح بطل قصتك من أول وجديد.

خدعوك فقالوا لا علاج للضعف الجنسي

الضعف الجنسي هو ضعف القدرة على الانتصاب بصورة دائمة، بمعنى أن الأمر ليس مرتبط بحالة مزاجية أو ضغوط خارجية بل هو عرض مستمر لا تستطيع التخلص منه رغم تكرار المُحاولة، لكن ولحسن الحظ ومع تقدم العلم أصبح لدينا حل لتلك المشكلة نهائيًا والقضاء عليها دون عودة، كما أن هذا الحل لا يتسبب في شعورك ببعض الآلام المُبرحة كالسابق، ولذلك يُمكننا أن نُطلق عليه لقب العلاج السحري لأنه يقضي على المشكلة كليًا وفي وقت قياسي وبدون ألم.

ويُعرف ذلك العلاج باسم “عملية تركيب دعامة”.

ما المقصود بالدعامة؟

الدعامة هي الحل الجذري لعلاج مشاكل العضو الذكري فيما يتعلق بقدرته على الانتصاب، وتنقسم الدعامات إلى نوعين يستطيع كلاً منهما القيام بالهدف المطلوب بمثالية، ولكنهم قد يختلفون في بعض الأمور، حيث تنقسم كل واحدة منهم إلى :

1- الدعامة المرنة

  • وهي عبارة عن ساقين من السيليكون وبداخلهم عمود من مادة صلبة سواء كانت فضة أو تيتانيوم أو غير ذلك ويتم تركيبهم على كلا الجانبين، وتتسم بمرونتها معك حيث تستطيع أن تقوم بـ “فردها” أثناء الجماع أو عند الذهاب لدورة المياه، أو “طيها” وقتما شئت، كما أنها تثبت على الوضع الذي تختاره حتى تقوم بتحريكها مرة أخرى. 
  • تتميز تلك الدعامة بأنها اقتصادية في السعر وسهلة التركيب، ومعها ضمان مدى الحياة، كما أنها تأخذ من ربع إلى نصف ساعة فقط داخل العمليات، ويتم تنفيذها عن طريق شق بسيط للغاية في النسيج الاسفنجي على كل جانب.

 

2- الدعامة الهيدروليكية “القابلة للنفخ”

  • عبارة عن ساقين من السيليكون المطاطي، ويتواجد بها خزان أو صمام أو مضخة تتسبب في تجميع وخروج السائل عند الضغط عليها.
  •  تتسم تلك الدعامة بأنها أقرب شيء للشكل والوضع الطبيعي، بمعنى أنه يكون هناك انتصاب أو ارتخاء للعضو الذكري، كما تصل مدة الضمان الخاصة بها إلى أكثر من عشر سنوات. 

 ويُمكنك الاختيار بين الاثنين وفقًا لما يتناسب معك ومع قدرتك المادية، بجانب إمكانية الخروج من المستشفى في نفس اليوم، لكن يجب أن نؤكد على ضرورة تجنب الجماع حتى يمر 28 يوم على تاريخ العملية. 

ويجب أن نشير هنا أيضًا أن نجاح الدعامة وفاعليتها يرجع إلى الطبيب والمريض معًا، حيث أن نسبة 50% تقع على دور الجراح أثناء العملية، والـ 50% الأخرى تتعلق بما يفعله المريض بعد العملية وهل يلتزم بالتعليمات الواجب اتباعها أم لا. 

 

هل تلك الدعامات هي أول خطوة في العلاج؟

في الواقع الدعامة هي الخطوة الأخيرة في عملية العلاج، أي أننا نلجأ إليها في حالة عدم استجابة المريض لأي دواء علاجي آخر. 

وفيما يلي عدد من الإجراءات الواجب اتباعها قبل الخضوع للعملية : 

  • الاطمئنان أن نسبة السكر التراكمي أقل من 7 في حالة مرضى السكري.
  • التأكد من سلامة وصحة القلب بتقرير من دكتور القلب المُتابع للمريض.
  • التأكد من عدم وجود أي مشاكل في البروستاتا أو مجرى البول.
  • التأكد ما إذا كان المريض يأخذ أدوية سيولة أم لا. 

هل الدعامة وحدها تعتبر الحل!!

يؤسفنا أن نُخبرك أن “الدعامة وحدها لا تكفي” وذلك في حالة معاناتك مع “سرعة القذف”

ودعنا نوضح الأمور أكثر في النقاط التالية :

  • الدعامة تُحقق لك القدرة على الانتصاب في أي وقتًا تشاء بنسبة 100% لكن مشكلة سرعة القذف لن تجعلك تشعر بالسعادة والرضا أثناء العملية الجنسية لأنك ستفقد الاستمتاع والشعور بالرغبة فور حدوث القذف.
  • بناء على ما سبق لن تستفيد بتأثير ونتيجة عملية الدعامة سوى لبضع دقائق بسيطة، وبعد ذلك سيصبح الأمر روتيني ليس أكثر. 

إذًا ما الحل الآن؟!

الحل هو الخضوع لـ “عملية علاء عجلان” بجانب الدعامة، لأن تلك العملية هي الحل الأول والنهائي للقضاء على مشكلة القذف السريع على مستوى العالم أجمل، وتصل نسبة النجاح بها إلى 99.6 أي أنك لن تواجه أي  فقدان رغبة نهائيًا بعد تلك العملية. 

 

والآن بعد الإطلاع على ما سبق، هل ستبدأ في القضاء على الضعف الجنسي من اليوم أم ستجعل السنوات تمر في تلك الدوامة الصامتة؟!

غير حياتك للأفضل واستمتع بالحيوية والطاقة والكفاءة التي لم تعد مستحيلة، ابدء رحلتك مع علاء كلينك الآن واستعد لحياة زوجية لا مثيل لها. 

 

تواصل معنا من خلال : 

Leave a reply